شعر / يوسف الدلفي ( أبو حوراء )
يُـعَـذِّبُـنِي هَـواكَ
يُــعَــذِّبُــنِـي هَـواكَ فَـأشْــتَـهِــيْــهِ
فَـهَـاتِ رِضَـاكَ خَـمْـراً أحْـتَـسِـيْـهِ
يُـعَـذِّبُـنِي هَـواكَ
يُــعَــذِّبُــنِـي هَـواكَ فَـأشْــتَـهِــيْــهِ
فَـهَـاتِ رِضَـاكَ خَـمْـراً أحْـتَـسِـيْـهِ
فَـيَـا رِيـْمـاً نَـصَـبْــتُ لَـهُ عُـيـونـي
فَـأوْقَـعَـنِـي فَـريـسـةَ مُــقْــلــتــيـهِ
ألـوذُ بِـحُـسْـنِـهِ عُــجْــبـاً وخَــوفــاً
فَـمَـقْـتـولُ الــجَـمَـالِ عـلى يَـديـهِ
أذوبُ عـلى فَـــصَـاحَــتِـهِ ذُهُــــولاً
عَـشقـتُ الـنَّـحْـوَ مِنهُ و سـيـبـويـهِ
عَـتَـبْـتُ لَـعَـلّـهُ يَــرضـىٰ عِــتـابـي
ومـا عَـتَـبِـي ســوىٰ الآهـاتِ إِيْــهِ
رأيــتُــكَ زَاهِــيـاً فـــي كِـــبــريــاءٍ
شـمـوسُ الـكِـبـريـاءِ هَــوَتْ عَـلـيـهِ
مَـشَىٰ والشَّعْـرُ منهُ سَجَىٰ الليالي
دُجَــىً فـوقَ الـدُّجىٰ لا بَــدرَ فِــيـهِ
وَراحَ الــفِــكْــرُ مِــنّـي قَـــائِـلاً لـي
سَــيَــتْـبَـعُـنِـي وَإذْ كُـــلّـي لَــدَيـــهِ
أخَــــافُ لِـــقــاءَهُ وأنـا شُــــجَـاعٌ
إذا ألـــقــاهُ يَــــقــتُــلُــنِـي بِــتِــيْــهِ
تَــرَفَّــقْ بِــي فَــقَــلـبـي مُـسْـتَـكِـينٌ
فَـــرُدَّ هَــــوَىً لَـــهُ أوْ خـــافِـــقــيــهِ
فَـأوْقَـعَـنِـي فَـريـسـةَ مُــقْــلــتــيـهِ
ألـوذُ بِـحُـسْـنِـهِ عُــجْــبـاً وخَــوفــاً
فَـمَـقْـتـولُ الــجَـمَـالِ عـلى يَـديـهِ
أذوبُ عـلى فَـــصَـاحَــتِـهِ ذُهُــــولاً
عَـشقـتُ الـنَّـحْـوَ مِنهُ و سـيـبـويـهِ
عَـتَـبْـتُ لَـعَـلّـهُ يَــرضـىٰ عِــتـابـي
ومـا عَـتَـبِـي ســوىٰ الآهـاتِ إِيْــهِ
رأيــتُــكَ زَاهِــيـاً فـــي كِـــبــريــاءٍ
شـمـوسُ الـكِـبـريـاءِ هَــوَتْ عَـلـيـهِ
مَـشَىٰ والشَّعْـرُ منهُ سَجَىٰ الليالي
دُجَــىً فـوقَ الـدُّجىٰ لا بَــدرَ فِــيـهِ
وَراحَ الــفِــكْــرُ مِــنّـي قَـــائِـلاً لـي
سَــيَــتْـبَـعُـنِـي وَإذْ كُـــلّـي لَــدَيـــهِ
أخَــــافُ لِـــقــاءَهُ وأنـا شُــــجَـاعٌ
إذا ألـــقــاهُ يَــــقــتُــلُــنِـي بِــتِــيْــهِ
تَــرَفَّــقْ بِــي فَــقَــلـبـي مُـسْـتَـكِـينٌ
فَـــرُدَّ هَــــوَىً لَـــهُ أوْ خـــافِـــقــيــهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق