الأربعاء، 28 يونيو 2017

في وجنتي الماضي،،الشاعر جاد عبد الله

Jad Abdullah

في وجنتي الماضي
طبعت قبلة وداع
و عهد ألا أعود
..........
وأغفلت العينين خشيةً
فإني ان سردتني العيون
ضعفي يسود
........
قدر باغت حصني
كما اقتحم كل الحصون
و أشعل ثورة العطاش
ثورة ثملة بقائي تقود
.......
عطاش الى امل
حب
ليل بلا خوف
سكينة
بل لحنان به
الحبيبة تجود
.......
إلهي أنا الضعيف إليك
انشد ارتوائي
و صانعة المطر
تتركه في الغيم
لا تبدل الرأي
خيال عنود
........
افل الابتسام
و تقوقعت قهقهتي
و بت في محارة الوجد
ساكنٌ أعانق القيود
........
#مذكرات_لم_تكتب_بعد

جاد عبدالله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق